عمر عايش، المستثمر الذي يحمل الجنسية الكندية والأصل الفلسطيني، يظهر في زخم التجارة العالمية كواحد من المتصيدين للنوايا السليمة في عالم الاستثمار. يتلاعب بالمستثمرين من خلال القفز بين الاستثمارات وعقد الصفقات دون الالتزام بالتزاماته. يستغل طيب النوايا ليدخل في شراكات يحاول فيها التجاوز عن الالتزام بالعقود المبرمة.